منذ ٣ أيام
مع تعميق الصين لدبلوماسيتها عبر مراكز الأبحاث في إفريقيا، تتزايد مخاوف بعض الأطراف من أحاديتها في الخطاب، ومن تأثير قوتها الناعمة، ومن الترويج الجريء لقيمها ومفاهيمها الخاصة.